جراحات الشلل الرعاش

جراحات الشلل الرعاش: الأمل الجديد لمرضى باركنسون

جراحات الشلل الرعاش أصبحت أملًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من التدهور المستمر في الحركة نتيجة هذا المرض العصبي المزمن. وتشمل أهم أنواع جراحات الشلل الرعاش جراحة تحفيز الدماغ العميق وقطع الأعصاب المسؤولة عن التشنجات، وهي تهدف إلى تحسين التحكم الحركي وتقليل الرعشة والتيبس. في هذا المقال، يوضح د. أحمد الغيطي، استشاري جراحة المخ والأعصاب، متى نلجأ للجراحة وما نسب النجاح المتوقعة.
📞 إذا كنت أنت أو أحد أحبائك تعاني من أعراض الباركنسون، لا تتردد في حجز استشارة مع د. أحمد الغيطي لاكتشاف الخيارات الجراحية المناسبة لك.

ما هو مرض الشلل الرعاش؟

مرض الشلل الرعاش، أو كما يطلق عليه “مرض باركنسون”، هو اضطراب يصيب الجهاز العصبي ويؤثر على الحركة، تبدأ أعراضه تدريجيا وفى بعض الأحيان تبدأ برعشة ربما لا تُلاحظ في يد واحدة، ثم يتفاقم بمرور الوقت.

وهو مرض يصيب الدماغ ويقلل القدرة على التحكم في الأعصاب وهو في الغالب يصيب البالغين ما بين سن الأربعين والسبعين.

كيف يتم علاج الشلل الرعاش جراحيا؟

تتم جراحات الشلل الرعاش باستخدام المخدر الموضعي ويتم استخدام جهاز المراقبة الفسيولوجية للأعصاب، ثم يتم استخدام جهاز التدخل الملاحي للمخ وتحديد النقط لنواة المهاد والكرة الشاحبة الداخلية.

كما تتم جراحة الشلل الرعاش إما بزرع جهاز التحفيز العميق للمخ او كي البؤر باستخدام جهاز كي التردد الحراري. ثم يتم تقييم المريض اثناء الجراحة الذي يشعر بتحسن في الحال للأعراض

اقرأ أيضاً: أفضل دكتور مخ واعصاب

طرق جراحات الشلل الرعاش للسيطرة على اعراض الشلل الرعاش

تُعد جراحة الشلل الرعاش من الخيارات المتقدمة التي يلجأ إليها الأطباء عندما تفشل الأدوية في التحكم الكامل بالأعراض. وتهدف هذه الجراحات إلى تحسين حركة المريض وتقليل الرعشة والتصلب، مما يساعد على استعادة جزء كبير من القدرة على أداء الأنشطة اليومية. تختلف أنواع عمليات الشلل الرعاش حسب الحالة، ويحدد الطبيب الأنسب منها لكل مريض بعد تقييم شامل. ومنها:

1- تحفيز الدماغ العميق: أهم جراحات الشلل الرعاش وأكثرها فعالية

تُعد تحفيز الدماغ العميق (DBS) من أبرز جراحات الشلل الرعاش وأكثرها استخدامًا في العالم، خاصة في الحالات المتقدمة التي لم تعد تستجيب للأدوية التقليدية. تقوم هذه العملية على زرع أقطاب كهربائية دقيقة داخل مناطق معينة من الدماغ، مثل النواة تحت المهاد أو الكرة الشاحبة الداخلية، ويُوصل بها جهاز مولد يُزرع تحت الجلد في الصدر.

يعمل الجهاز على إرسال نبضات كهربائية منتظمة تُعيد التوازن للنشاط الكهربائي غير الطبيعي في الدماغ، مما يؤدي إلى تحسن كبير في الأعراض مثل:

  • الرعشة الشديدة التي لا تستجيب للعلاج الدوائي.
  • تيبّس العضلات وبطء الحركة.
  • تقليل الحركات اللاإرادية (Dyskinesia) الناتجة عن أدوية الشلل الرعاش.

تتميز هذه الجراحة عن غيرها من جراحات الشلل الرعاش بأنها قابلة للتعديل دون تدخل جراحي إضافي، حيث يمكن للطبيب برمجة الجهاز والتحكم في شدة التيارات الكهربائية لتناسب حالة كل مريض.

تُعد DBS من أكثر عمليات الشلل الرعاش أمانًا وفعالية، ولكنها لا تخلو من التحديات، مثل:

  • مخاطر النزف أو العدوى في موقع الجراحة.
  • إمكانية حدوث تغيرات في المزاج أو الكلام.
  • الحاجة إلى صيانة دورية للجهاز (استبدال البطارية).

ورغم هذه التحديات، فإن عملية الشلل الرعاش هذه توفر تحسنًا ملحوظًا في جودة حياة المرضى، وتُعد خيارًا رائدًا في علاج شلل الرعاش عندما تفشل الأدوية.

وبهذا يتبين أن عمليه الشلل الرعاش من نوع DBS تُعد طفرة في مجال شلل الرعاش وعلاجه، وتفتح أفقًا جديدًا للمرضى الباحثين عن تحسين فعلي ومستدام في نمط حياتهم.

2- الاستئصال الجراحي: من جراحات الشلل الرعاش المستخدمة في الحالات المتقدمة

تُعد جراحة الاستئصال الجراحي إحدى أقدم جراحات الشلل الرعاش التي تهدف إلى إزالة أو إتلاف أجزاء معينة من الدماغ تكون مسؤولة عن الأعراض الحركية المزعجة. وتنقسم هذه الجراحة إلى نوعين رئيسيين حسب الجزء المُستهدف:

  • Pallidotomy: استئصال جزء من الكرة الشاحبة الداخلية (Globus Pallidus).
  • Thalamotomy: استئصال جزء من المهاد (Thalamus)، خاصة في حالات الرعشة الشديدة.

تُستخدم هذه عمليات الشلل الرعاش غالبًا للمرضى الذين يعانون من أعراض حادة في جانب واحد من الجسم أو لا يستطيعون إجراء جراحة DBS لسبب ما.

مميزات الجراحة:

  • تحسن واضح في الرعشة وتيبس العضلات.
  • لا تحتاج إلى زرع جهاز دائم مثل DBS.
  • تظهر النتائج مباشرة بعد الجراحة في بعض الحالات ولذلك تعد من أشهر جراحات الشلل الرعاش.

مضاعفات محتملة:

  • تغيرات في الكلام أو الرؤية أو الحركة الدقيقة.
  • احتمال حدوث نزيف داخل الدماغ.
  • آثار جانبية عصبية إذا لم يكن التخطيط الدقيق دقيقًا بما يكفي.

على الرغم من ذلك، فهي لا تزال تُستخدم في بعض الحالات الخاصة التي لا تناسبها جراحات أكثر تقدمًا مثل DBS.

إجمالًا، تُعتبر عملية الشلل الرعاش عبر الاستئصال خيارًا جراحيًا متاحًا في بعض الحالات، لكنها تُستخدم بحذر ووفق تقييم دقيق نظرًا لإمكانية تأثيرها الدائم على بنية الدماغ.

اقرأ أيضاً: كيفية التعامل مع مريض الباركنسون

3- زراعة الخلايا الجذعية: الأمل المتجدد في جراحات الشلل الرعاش

من أحدث وأهم جراحات الشلل الرعاش التي لا تزال في طور التطوير هي عملية زراعة الخلايا الجذعية. تهدف هذه الجراحة إلى تعويض الخلايا العصبية التالفة في الدماغ نتيجة نقص الدوبامين، عبر زراعة خلايا جذعية قادرة على إنتاج هذا الناقل العصبي الحيوي.

كيف تعمل الجراحة؟

تُستخرج خلايا جذعية إما من الجنين أو من أنسجة جسم المريض نفسه، ثم يتم معالجتها معمليًا لتتحول إلى خلايا عصبية مشابهة لخلايا الدماغ التي تتأثر في مرض الشلل الرعاش. بعد ذلك، تُزرع هذه الخلايا في مناطق معينة داخل الدماغ باستخدام توجيه دقيق.

فوائد هذه الجراحة:

  • تقدم علاجًا جذريًا محتملًا وليس فقط تخفيفًا للأعراض.
  • لا تعتمد على أجهزة دائمة مثل DBS.
  • قد تُمكّن المريض من تقليل الجرعات الدوائية بمرور الوقت.

مضاعفات محتملة:

  • رفض الجسم للخلايا المزروعة.
  • خطر التحول إلى خلايا غير طبيعية (مثل الأورام) ولذلك تعد من أخطر جراحات الشلل الرعاش.
  • الحاجة إلى المراقبة المستمرة والتجارب السريرية طويلة المدى.

لا تزال هذه عملية الشلل الرعاش خاضعة للكثير من الدراسات السريرية، لكنها تُعد من الآمال الواعدة في شلل الرعاش وعلاجه، وتطرح السؤال المهم:
هل الشلل الرعاش له علاج نهائي؟
ربما تحمل جراحة الخلايا الجذعية الإجابة الإيجابية في المستقبل القريب.

لمن تُناسب هذه الجراحة؟

  • المرضى في المراحل المبكرة إلى المتوسطة من المرض.
  • من لديهم أعراض مستعصية على الأدوية والجراحات التقليدية.
  • الحالات التي يُرجح أن تستفيد من التجديد العصبي.

رغم حداثتها، فإنها واحدة من أهم عمليات الشلل الرعاش المستقبلية التي تبعث الأمل لآلاف المرضى، لكنها تتطلب تقييمًا دقيقًا من طبيب الأعصاب والجراحة العصبية المختص.

يمكن تطبيق بعض التمارين البسيطة التي تساعد على علاج آلام الظهر في 10 دقائق وتخفيف التشنجات سريعًا دون أدوية.
يتساءل الكثيرون هل عملية غضروف الرقبة خطيرة والإجابة تعتمد على الحالة الصحية وخبرة الجراح.
يختلف سعر عملية غضروف الرقبة حسب نوع التدخل الجراحي والمركز الطبي وخبرة الطبيب المعالج.
توضح تجربتي مع عملية الانزلاق الغضروفي أهمية اختيار الجراح المناسب والالتزام ببرنامج التأهيل بعد العملية.
تُعد نسبة نجاح عملية قسطرة الدماغ مرتفعة في الحالات التي يتم فيها التشخيص المبكر وتنفيذ الإجراء بدقة.
يُفضل دائمًا استشارة أفضل دكتور لعلاج غضروف الرقبة لتحديد الخطة العلاجية المناسبة حسب شدة الحالة.

4- الجراحة الإشعاعية المجسمة: حل غير جراحي ضمن جراحات الشلل الرعاش

تُعد الجراحة الإشعاعية المجسمة واحدة من الجراحات الدقيقة والفعالة ضمن جراحات الشلل الرعاش، خصوصًا للمرضى غير المرشحين للجراحة التقليدية. تعتمد هذه التقنية على تسليط أشعة مركّزة بدقة شديدة على نقطة معينة في الدماغ، مثل النواة المهادية أو النواة تحت المهاد، بهدف تدمير الأنسجة غير الطبيعية دون الحاجة إلى فتح الجمجمة.

أبرز مزايا هذه الجراحة:

  • لا تحتاج إلى شق جراحي أو تخدير عام.
  • نسبة مضاعفات منخفضة مقارنة بالجراحات التقليدية.
  • تعطي نتائج ملحوظة في تقليل الرعشة وتيبس العضلات.
  • يمكن إجراؤها لكبار السن أو من لديهم أمراض مزمنة تعيق التخدير.

كيف تُجرى الجراحة؟

يتم تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي لتحديد النقطة المستهدفة بدقة، ثم يُستخدم جهاز إشعاعي مثل Gamma Knife لتوجيه جرعة عالية من الإشعاع إلى تلك المنطقة، ما يؤدي إلى تعطيل النشاط العصبي غير الطبيعي المسؤول عن أعراض شلل الرعاش وذلك تعد واحدة من أدق جراحات الشلل الرعاش.

من يمكنه الاستفادة من هذه العملية؟

  • المرضى الذين يعانون من شلل الرعاش اعراضه بشكل واضح ومزعج.
  • الحالات التي لا تستجيب جيدًا للعلاج الدوائي.
  • من يعانون من أمراض مصاحبة تمنع التدخل الجراحي المفتوح.

مضاعفات محتملة:

  • قد يحدث تورم مؤقت في الدماغ.
  • صداع أو دوخة بعد الجلسة.
  • النتائج تظهر تدريجيًا خلال أسابيع إلى شهور.
  • في حالات نادرة، قد تظهر أعراض جانبية مثل ضعف في الحركة أو النطق.

رغم أنها لا تُستخدم كخيار أول، فإنها من عمليات الشلل الرعاش التي تمنح فرصة حقيقية للعلاج دون دخول غرفة العمليات، مما يجعلها خيارًا واعدًا ضمن شلل الرعاش وعلاجه، خاصة لمن يسأل:
هل الشلل الرعاش يؤدي إلى الوفاة؟
فالجواب: لا بالضرورة، فالعلاج المبكر والمتابعة الدقيقة يمكن أن يحسّنا نوعية الحياة ويحدّا من المضاعفات الخطيرة.

اقرأ أيضاً: حالات شفيت من مرض باركنسون

5- استئصال النواة المهادية (Thalamotomy) ضمن جراحات الشلل الرعاش

تُعد استئصال النواة المهادية (Thalamotomy) واحدة من الجراحات القديمة المستخدمة في علاج الرعشة الناتجة عن الشلل الرعاش، ولا تزال تُستخدم في بعض الحالات التي لا تستجيب للأدوية أو للتحفيز العميق للدماغ. وتستهدف هذه الجراحة منطقة في الدماغ تُعرف باسم “النواة المهادية”، وهي مسؤولة عن تنسيق الحركة.

ما الذي تفعله هذه الجراحة؟

في هذه عملية الشلل الرعاش، يتم استخدام مسبار دقيق يدخل إلى الدماغ لتدمير جزء صغير من النواة المهادية، مما يقلل من إشارات الحركة غير الطبيعية، ويخفف من أعراض شلل الرعاش مثل الرعشة والصلابة.

مميزاتها:

  • فعّالة جدًا في التحكم في الرعشة، خاصة في جانب واحد من الجسم.
  • لا تتطلب زرع أجهزة دائمة فهي مختلفة عن بعض جراحات الشلل الرعاش.
  • تؤدي إلى تحسن فوري في بعض الأعراض.

لمن تصلح هذه الجراحة؟

  • المرضى الذين يعانون من شلل الرعاش اعراضه بشكل أحادي الجانب (في يد واحدة مثلًا).
  • من لا تناسبهم جراحة التحفيز العميق أو من يفضلون عدم زراعة جهاز في أجسامهم.
  • الحالات التي ثبت فيها فشل الأدوية التقليدية.

المخاطر والمضاعفات:

  • صعوبة في النطق أو التوازن، خاصة إذا تم تنفيذ الجراحة على الجانبين.
  • احتمال الإصابة بضعف مؤقت أو دائم في العضلات.
  • تورم أو صداع بعد العملية.

ورغم تطور تقنيات أخرى أكثر شيوعًا، تبقى Thalamotomy خيارًا مهمًا ضمن جراحات الشلل الرعاش، خاصة لبعض المرضى ممن لا يُفضلون التدخلات الأكثر تعقيدًا. وهي تُجيب بوضوح على السؤال: هل شلل الرعاش له علاج؟، فالإجابة نعم، وهناك حلول متعددة مثل هذه الجراحة، رغم أنها لا توقف تطور المرض، لكنها تحسّن نوعية الحياة.

6- الاستئصال التجسيمي (Pallidotomy) ضمن جراحات الشلل الرعاش

تُعد Pallidotomy واحدة من أقدم وأقل استخدامًا حاليًا ضمن جراحات الشلل الرعاش، لكنها ما زالت تُستخدم في حالات خاصة. تستهدف هذه الجراحة جزءًا من الدماغ يُعرف باسم الكرة الشاحبة (Globus Pallidus)، وهو جزء مهم في التحكم الحركي.

ما الهدف من الجراحة؟

تقوم هذه عملية الشلل الرعاش على تدمير جزء صغير من الكرة الشاحبة باستخدام موجات الراديو أو الحرارة، مما يخفف من أعراض مثل التيبّس، البطء الحركي، والرعشة الشديدة التي لا تستجيب للأدوية.

المميزات:

  • تُستخدم عندما تكون هناك آثار جانبية مزعجة من أدوية الدوبامين.
  • مفيدة للمرضى الذين يعانون من حركات لا إرادية (Dyskinesia) بسبب العلاج الطويل.
  • تساعد في تحسين الحركة بشكل كبير لدى بعض الحالات.

لمن تناسب؟

  • المرضى الذين لا يستطيعون الخضوع لجراحة التحفيز العميق للدماغ.
  • من يعانون من مضاعفات الشلل الرعاش نتيجة الأدوية.
  • مرضى الشلل الرعاش في مراحل متقدمة مع أعراض شديدة ومقاومة للعلاج الدوائي.

المضاعفات المحتملة:

  • صعوبة في التحدث أو البلع.
  • مشاكل في الرؤية أو التوازن.
  • تلف في أنسجة الدماغ في حال تنفيذ الجراحة بطريقة غير دقيقة.

رغم قلة استخدامها اليوم لصالح الجراحات الأحدث، فإن Pallidotomy تظل جزءًا من جراحات الشلل الرعاش التي قد تكون الخيار المناسب لبعض الحالات. وهي توضح بجلاء أن شلل الرعاش وعلاجه لم يعد مستحيلًا، بل توجد خيارات متعددة تناسب كل مرحلة وكل مريض. ولمن يتساءل: هل الشلل الرعاش له علاج؟، فهذه الجراحة هي إحدى الإجابات المتاحة.

اقرأ أيضاً: اشطر دكتور مخ واعصاب في حلوان

الأسئلة الشائعة حول جراحات الشلل الرعاش

ما هي الجراحة المتاحة لمرض باركنسون؟

الجراحة الأشهر لمرض باركنسون هي جراحة التحفيز العميق للدماغ (Deep Brain Stimulation)، حيث تُزرع أقطاب كهربائية في مناطق معينة من الدماغ للسيطرة على الأعراض الحركية. تُعد من أهم جراحات الشلل الرعاش المتقدمة ويجريها نخبة من المتخصصين مثل الدكتور أحمد الغيطي.

ما هو أفضل مستشفى لعلاج الباركنسون في مصر؟

تعتبر المراكز المتخصصة في جراحات الأعصاب مثل مركز الدكتور أحمد الغيطي من الأفضل لعلاج مرضى باركنسون، حيث يتم تقديم أحدث الأساليب في جراحة الشلل الرعاش إلى جانب المتابعة الدقيقة وخطط العلاج التأهيلي بعد الجراحة.

هل يوجد علاج نهائي للشلل الرعاش؟

لا يوجد علاج نهائي حتى الآن، لكن جراحات الشلل الرعاش مثل التحفيز العميق تساعد بشكل فعال في تقليل الأعراض وتحسين نوعية الحياة. الدكتور أحمد الغيطي يُعد من أبرز من يُجري هذه العمليات بنتائج متميزة.

ما هي نسبة نجاح عملية باركنسون؟

تتراوح نسبة نجاح عمليات باركنسون مثل التحفيز العميق ما بين 70 إلى 90% من حيث تحسُّن الأعراض الحركية. وتزداد فرص النجاح بيد جراحين متخصصين مثل الدكتور أحمد الغيطي، الذي يملك خبرة طويلة في مجال جراحة الشلل الرعاش في مصر.

مراجع داخلية: جراحة الشلل الرعاش

دكتور احمد الغيطي


دكتور أحمد الغيطي

  • استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري والقسطرة المخية التداخلية.
  • استشاري جراحة ألمخ والأعصاب الوظيفية وجراحة الصرع وجراحة الشلل الرعاش بالاستيريوتاكسي.
  • دكتوراة جراحة المخ والأعصاب – كلية طب القصر العيني – جامعة القاهرة (MD)
  • زميل البورد الأوروبي للجراحات العصبية (FEBNS)
  • الزمالة المصرية لجراحة المخ والأعصاب (FEgBNS)

تابعونا على صفحة الفيسبوك من هنا

للاستفسارات والحجز

عيادة المعادي: 26 شارع النصر أعلى فودافون ت/ 01021324575
وعيادة حلوان: 44 شارع المراغي بجوار محطة مترو حلوان ت: 01101001844
عيادة المعصرة: ش ترعة الخشاب فوق كافيتيريا اللؤلؤة ت/ 01015552707

Scroll to Top