دكتور أحمد الغيطي - دكتور مخ و أعصاب
أعراض التهاب العصب الثالث أعراض التهاب العصب الثالث تبدو واضحة على صاحبها نظراً لما يعانيه من آلام شديدة في أكثر من منطقة في الوجه، حيث يعد هذا الالتهاب من ضمن الأمراض العصبية الخطيرة التي تؤثر بشكل كبير على العين وحركتها مسببة في ذلك تعرض المريض للاكتئاب والضغوطات العصبية والنفسية. وسوف نتناول في هذا المقال جميع الأعراض التي تبدو على المريض وغير ذلك من المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع من خلال موقع دكتور أحمد الغيطي. نبذة عن التهاب العصب الثالث قبل أن نتحدث عن أعراض التهاب العصب الثالث يجب أن نعلم بعض المعلومات عنه كي نكون على وعي تام بما يقوم به من آثار وما يعانيه المريض، ولمعرفة المزيد من المعلومات عنه تابع النقاط التالية: العصب الثالث يتحكم بشكل رئيسي في 4 عضلات في العين من إجمالي 6 عضلات. يقع العصب الثالث داخل المخ. يعمل على نقل الأحاسيس التي تحدث في الوجه إلى الدماغ. يتكون العصب الثالث من ثلاث أقسام وهم، الفك السفلي والعلوي والعيون. الأقسام السابق ذكرها تربط بين الأعصاب الموجودة في الدماغ وأجزاء الوجه المختلفة. العصب الثالث يتحكم أيضاً في الانقباض المتعلق بحدقة العين وقدرتها على التركيز. عند حدوث التهاب في هذا العصب فإنه يؤثر بشكل رئيسي على الجفن والعين. زيادة الالتهاب تُعرض المصاب إلى الجفن المغلق تماماً، بالإضافة إلى انحراف العين سواء للخارج أو للأسفل. يؤثر على الوظائف المسؤولة عن العصب ولكن بدرجات مختلفة. أعراض التهاب العصب الثالث بعد أن ذكرنا بعض المعلومات عنه نستطيع الآن معرفة الأعراض التي يشعر بها مصاب التهاب العصب الثالث، ومن أبرزها ما يلي: تعرض الجفون إلى التدلي. اتساع حدقة العين وتضخمها. التعرض إلى ازدواج الرؤية. تعرض جفون العيون إلى الانغلاق بشكل تام. الإحساس بالألم الشديد وهو من أهم الأعراض التي تدل على الإصابة بالعصب الثالث للعين والذي يكون سببه نقص التروية الدموية. عدم القدرة على التحكم في العين بالطريقة التي تؤدي إلى عدم الاستجابة الطبيعية للضوء عند رؤيته. اقرأ أيضًا: الشقيقة: الأعراض والأسباب وطرق العلاج أسباب التهاب العصب الثالث أسباب التهاب العصب الثالث وراء أعراض التهاب العصب الثالث مجموعة من الأسباب والتي من بينها ما يلي: تعرض المريض إلى بعض الحوادث أهمها إصابة الرأس بشكل مباشر. التعرض إلى مرض يسمى التصلب المتعدد بالإضافة إلى الأمراض الأخرى التي من شأنها التقليل من نسبة المايلين الموجودة حول الأعصاب. إصابة الدماغ بالعدوى. التعرض للصداع النصفي الشديد. القيام بإجراء بعض العمليات الجراحية التي تتعلق بالمخ والأعصاب. إصابة الدماغ بالورم. الإصابة بالأمراض التي يكون لها تأثير سلبي على الأوعية الدموية الموجودة في الجسم منها، على سبيل المثال زيادة ضغط الدم أو مرض السكري. حدوث نزيف شديد في الأغشية المخاطية التي تعمل على تغطية الدماغ بشكل كامل. طرق تشخيص التهاب العصب الثالث يوجد العديد من الطرق التي يتبعها الطبيب المعالج من أجل تشخيص العصب الثالث ولمعرفة الأسباب التي عملت على حدوث هذا الأمر من أجل توفير العلاج المناسب الذي يتفق مع كل حالة، ومن أهم طرق التشخيص ما يلي: يقوم الطبيب المعالج في بداية الأمر بعمل الإجراءات اللازمة لمعرفة ما إذا كان هناك شخص مصاب في العائلة بهذا المرض أم لا. يطرح الطبيب على المريض بعض الأسئلة يعلم من خلالها العلامات وأعراض التهاب العصب الثالث ووجود العديد من التغيرات العصبية منها على سبيل المثال الحركات اللاإرادية أو وجود بعض التغيرات العقلية وغير ذلك من الأسئلة اللازمة للتشخيص السليم. ينبغي عمل فحص جسدي شامل للعيون ومعرفة درجة النظر وهل هناك بؤبؤ العين تستجيب بشكل مناسب للضوء أم لا؟. يجب إجراء بعض الفحوصات العصبية، حيث يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات المتعلقة باختبار رد الفعل المنعكس والقدرة على تحديد الأعراض سواء كانت ناتجة عن العصب المضغوط أو غير ذلك. الفحص بالأشعة، منها على سبيل المثال الأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، ويمكن الاستعانة بوسيلة أدق من هذه الأشعة وهي عمل تصوير رقمي لكافة الأوعية الدموية الموجودة بالجسم. الاستعانة بمعظم الفحوصات المخبرية والتي تتناسب مع عمر المريض طبقاً للأمراض التي يشكو منها والأعراض المتعلقة بها وبالتالي يمكنه عمل فحص دم كامل أو ما يطلق عليه CBC والقيام ببعض الاختبارات التي يمكن من خلالها معرفة الترسيب المتعلق بخلايا الدم الحمراء والتعرف على المستوى الذي يصل إليه بروتين C التفاعلي. اقرأ أيضًا: أعراض العصب الخامس علاج التهاب العصب الثالث علاج التهاب العصب الثالث يتوقف علاج هذا النوع من الالتهاب على السبب الذي عمل على حدوث تلك الإصابة حيث يوجد: العصب الثالث الخلقي الذي لا نستطيع توفير علاج له يمكن من خلاله استعادة الوظيفة الأساسية للعصب مرة ثانية. العصب الثالث المكتسب والذي يمكن توفير علاج نستطيع من خلاله تقليل الضغط على العصب. التهاب العصب الثالث الشديد يمكن توفير بعض العلاجات له منها ما يلي: ارتداء النظارات بعد أن يتعرض المريض إلى التهاب العصب الثالث ففي هذا الوقت ينتظر الطبيب مدة تصل إلى 6 شهور يمكن من خلالها معرفة ما إذا كان الالتهاب سوف يختفي نهائياً دون التأثير على المريض أم لا، وفي تلك الفترة يقوم بوصف نظارة مناسبة له يمكن من خلالها التقليل من الرؤية المزدوجة والقدرة على الرؤية بشكل واضح. الجراحة تفيد جراحة العضلات المتعلقة بالعين على إعادة المستوى الأساسي العين بالشكل الذي تكون العين فيه مستقيمة في حالة النظر إلى الأمام، وهناك معظم الحالات التي يحتاج فيها تطبيق ذلك مجموعة من الإجراءات وكيفية الوقاية من التهاب العصب الثالث. العلاج بالأدوية ويحدث من خلال مراقبة المريض في بداية الأمر ووصف بعض العلاجات للعين حتى لا تتعرض إلى الرؤية المزدوجة، كما يستطيع المريض استعمال معظم العوامل الخاصة باسترخاء العضلات منها على سبيل المثال باكلوفين، ويتناول المريض معظم المضادات الحيوية إذا لم يشعر بألم. العلاج الطبيعي ويكون الهدف منه المحافظة على العين وعدم زيادة الحالة سوءً، حيث يستطيع المريض في هذه الحالة القيام بما يلي: استخدام رقعة يتم وضعها على المنطقة المصابة التي توجد في العين. استعمال العدسات اللاصقة غير الشفافة. يمكن كذلك الحقن باستخدام البوتوكس. اقرأ أيضًا: اعوجاج العمود الفقري عند الأطفال الوقاية من التهاب العصب الثالث بعض الأشخاص قد أصيبت بهذا الالتهاب بالفعل وهناك من يرغب في توفير الوقاية من أجل عدم تعرضه لهذه المشكلة، ولكن ينبغي أن نشير إلى أنه لا تستطيع توفير الوقاية الكاملة في معظم الحالات لأن هذا الأمر واقع بالفعل، ولكن يمكننا أن نذكر معظم التدابير الوقائية التي يمكن أن تسيطر عليها بسهولة لعدم حدوث التهاب العصب الثالث ومنها التالي: الابتعاد عن التدخين بشكل نهائي وكافة المنتجات التي يوجد فيها مادة التبغ. الابتعاد عن كافة الأنشطة التي تشكل خطورة كبيرة على الرأس حتى وإن كانت ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تتصف بالشدة. الاهتمام بتناول العلاج المتعلق بالأمراض المزمنة والتي على رأسه مرض ارتفاع الضغط أو مرض السكري. يجب الذهاب إلى الطبيب بشكل مستمر من أجل الاطمئنان على مستوى السكر الموجود في الدم بالإضافة إلى الاطمئنان على مستوى ضغط الدم وأنه في الوضع الطبيعي. العصب الثالث له دور لا غنى عنه في جسم الإنسان لأنه المتحكم الرئيسي في العضلات ونقل جميع الأحاسيس، كما أن له دور كبير في انقباض حدقة العين واستطاعتها على التركيز ولذلك عندما تلاحظ وجود أي عرض من أعراض التهاب العصب الثالث لابد من زيارة الطبيب وعدم تجاهل هذا العرض. مراجع داخلية: اعراض التهاب الاعصاب وعلاجه

أعراض التهاب العصب الثالث

أعراض التهاب العصب الثالث تبدو واضحة على صاحبها نظراً لما يعانيه من آلام شديدة في أكثر من منطقة في الوجه، حيث يعد هذا الالتهاب من ضمن الأمراض العصبية الخطيرة التي تؤثر بشكل كبير على العين وحركتها مسببة في ذلك تعرض المريض للاكتئاب والضغوطات العصبية والنفسية.

وسوف نتناول في هذا المقال جميع الأعراض التي تبدو على المريض وغير ذلك من المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع من خلال موقع دكتور أحمد الغيطي

نبذة عن التهاب العصب الثالث

 قبل أن نتحدث عن أعراض التهاب العصب الثالث يجب أن نعلم بعض المعلومات عنه كي نكون على وعي تام بما يقوم به من آثار وما يعانيه المريض، ولمعرفة المزيد من المعلومات عنه تابع النقاط التالية:

  • العصب الثالث يتحكم بشكل رئيسي في 4 عضلات في العين من إجمالي 6 عضلات. 
  • يقع العصب الثالث داخل المخ. 
  • يعمل على نقل الأحاسيس التي تحدث في الوجه إلى الدماغ. 
  • يتكون العصب الثالث من ثلاث أقسام وهم، الفك السفلي والعلوي والعيون. 
  • الأقسام السابق ذكرها تربط بين الأعصاب الموجودة في الدماغ وأجزاء الوجه المختلفة. 
  • العصب الثالث يتحكم أيضاً في الانقباض المتعلق بحدقة العين وقدرتها على التركيز. 
  • عند حدوث التهاب في هذا العصب فإنه يؤثر بشكل رئيسي على الجفن والعين. 
  • زيادة الالتهاب تُعرض المصاب إلى الجفن المغلق تماماً، بالإضافة إلى انحراف العين سواء للخارج أو للأسفل. 
  • يؤثر على الوظائف المسؤولة عن العصب ولكن بدرجات مختلفة. 

أعراض التهاب العصب الثالث

بعد أن ذكرنا بعض المعلومات عنه نستطيع الآن معرفة الأعراض التي يشعر بها مصاب التهاب العصب الثالث، ومن أبرزها ما يلي:

  • تعرض الجفون إلى التدلي. 
  • اتساع حدقة العين وتضخمها. 
  • التعرض إلى ازدواج الرؤية. 
  • تعرض جفون العيون إلى الانغلاق بشكل تام. 
  • الإحساس بالألم الشديد وهو من أهم الأعراض التي تدل على الإصابة بالعصب الثالث للعين والذي يكون سببه نقص التروية الدموية. 
  • عدم القدرة على التحكم في العين بالطريقة التي تؤدي إلى عدم الاستجابة الطبيعية للضوء عند رؤيته. 

اقرأ أيضًا: الشقيقة: الأعراض والأسباب وطرق العلاج

أسباب التهاب العصب الثالث

أسباب التهاب العصب الثالث

 وراء أعراض التهاب العصب الثالث مجموعة من الأسباب والتي من بينها ما يلي:

  • تعرض المريض إلى بعض الحوادث أهمها إصابة الرأس بشكل مباشر. 
  • التعرض إلى مرض يسمى التصلب المتعدد بالإضافة إلى الأمراض الأخرى التي من شأنها التقليل من نسبة المايلين الموجودة حول الأعصاب. 
  • إصابة الدماغ بالعدوى. 
  • التعرض للصداع النصفي الشديد. 
  • القيام بإجراء بعض العمليات الجراحية التي تتعلق بالمخ والأعصاب. 
  • إصابة الدماغ بالورم. 
  • الإصابة بالأمراض التي يكون لها تأثير سلبي على الأوعية الدموية الموجودة في الجسم منها، على سبيل المثال زيادة ضغط الدم أو مرض السكري. 
  • حدوث نزيف شديد في الأغشية المخاطية التي تعمل على تغطية الدماغ بشكل كامل. 

طرق تشخيص التهاب العصب الثالث

يوجد العديد من الطرق التي يتبعها الطبيب المعالج من أجل تشخيص العصب الثالث ولمعرفة الأسباب التي عملت على حدوث هذا الأمر من أجل توفير العلاج المناسب الذي يتفق مع كل حالة، ومن أهم طرق التشخيص ما يلي:

  • يقوم الطبيب المعالج في بداية الأمر بعمل الإجراءات اللازمة لمعرفة ما إذا كان هناك شخص مصاب في العائلة بهذا المرض أم لا. 
  • يطرح الطبيب على المريض بعض الأسئلة يعلم من خلالها العلامات وأعراض التهاب العصب الثالث ووجود العديد من التغيرات العصبية منها على سبيل المثال الحركات اللاإرادية أو وجود بعض التغيرات العقلية وغير ذلك من الأسئلة اللازمة للتشخيص السليم. 
  • ينبغي عمل فحص جسدي شامل للعيون ومعرفة درجة النظر وهل هناك بؤبؤ العين تستجيب بشكل مناسب للضوء أم لا؟.
  • يجب إجراء بعض الفحوصات العصبية، حيث يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات المتعلقة باختبار رد الفعل المنعكس والقدرة على تحديد الأعراض سواء كانت ناتجة عن العصب المضغوط أو غير ذلك. 
  • الفحص بالأشعة، منها على سبيل المثال الأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، ويمكن الاستعانة بوسيلة  أدق  من هذه الأشعة وهي عمل تصوير رقمي لكافة الأوعية الدموية الموجودة بالجسم. 
  • الاستعانة بمعظم الفحوصات المخبرية والتي تتناسب مع عمر المريض طبقاً للأمراض التي يشكو منها والأعراض المتعلقة بها وبالتالي يمكنه عمل فحص دم كامل أو ما يطلق عليه CBC والقيام ببعض الاختبارات التي يمكن من خلالها معرفة الترسيب المتعلق بخلايا الدم الحمراء والتعرف على المستوى الذي يصل إليه بروتين C التفاعلي. 

اقرأ أيضًا: أعراض العصب الخامس

علاج التهاب العصب الثالث

علاج التهاب العصب الثالث

يتوقف علاج هذا النوع من الالتهاب على السبب الذي عمل على حدوث تلك الإصابة حيث يوجد: 

  •  العصب الثالث الخلقي الذي لا نستطيع توفير علاج له يمكن من خلاله استعادة الوظيفة الأساسية للعصب مرة ثانية. 
  • العصب الثالث المكتسب والذي يمكن توفير علاج نستطيع من خلاله تقليل الضغط على العصب. 
  • التهاب العصب الثالث الشديد يمكن توفير بعض العلاجات له منها ما يلي:

ارتداء النظارات

بعد أن يتعرض المريض إلى التهاب العصب الثالث ففي هذا الوقت ينتظر الطبيب مدة تصل إلى 6 شهور يمكن من خلالها معرفة ما إذا كان الالتهاب سوف يختفي نهائياً دون التأثير على المريض أم لا، وفي تلك الفترة يقوم بوصف نظارة مناسبة له يمكن من خلالها التقليل من الرؤية المزدوجة والقدرة على الرؤية بشكل واضح. 

الجراحة

تفيد جراحة العضلات المتعلقة بالعين على إعادة المستوى الأساسي العين بالشكل الذي تكون العين فيه مستقيمة في حالة النظر إلى الأمام، وهناك معظم الحالات التي يحتاج فيها تطبيق ذلك مجموعة من الإجراءات

وكيفية الوقاية من التهاب العصب الثالث. 

العلاج بالأدوية

ويحدث من خلال مراقبة المريض في بداية الأمر ووصف بعض العلاجات للعين حتى لا تتعرض إلى الرؤية المزدوجة، كما يستطيع المريض استعمال معظم العوامل الخاصة باسترخاء العضلات منها على سبيل المثال باكلوفين، ويتناول المريض معظم المضادات الحيوية إذا لم يشعر بألم. 

العلاج الطبيعي

ويكون الهدف منه المحافظة على العين وعدم زيادة الحالة سوءً، حيث يستطيع المريض في هذه الحالة القيام بما يلي:

  • استخدام رقعة يتم وضعها على المنطقة المصابة التي توجد في العين. 
  • استعمال العدسات اللاصقة غير الشفافة. 
  • يمكن كذلك الحقن باستخدام البوتوكس. 

اقرأ أيضًا: اعوجاج العمود الفقري عند الأطفال

الوقاية من التهاب العصب الثالث

بعض الأشخاص قد أصيبت بهذا الالتهاب بالفعل وهناك من يرغب في توفير الوقاية من أجل عدم تعرضه لهذه المشكلة، ولكن ينبغي أن نشير إلى أنه لا تستطيع توفير الوقاية الكاملة في معظم الحالات لأن هذا الأمر واقع بالفعل، ولكن يمكننا أن نذكر معظم التدابير الوقائية التي يمكن أن تسيطر عليها بسهولة لعدم حدوث التهاب العصب الثالث ومنها التالي:

  • الابتعاد عن التدخين بشكل نهائي وكافة المنتجات التي يوجد فيها مادة التبغ. 
  • الابتعاد عن كافة الأنشطة التي تشكل خطورة كبيرة على الرأس حتى وإن كانت ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تتصف بالشدة. 
  • الاهتمام بتناول العلاج المتعلق بالأمراض المزمنة والتي على رأسه مرض ارتفاع الضغط أو مرض السكري. 
  • يجب الذهاب إلى الطبيب بشكل مستمر من أجل الاطمئنان على مستوى السكر الموجود في الدم بالإضافة إلى الاطمئنان على مستوى ضغط الدم وأنه في الوضع الطبيعي. 

العصب الثالث له دور لا غنى عنه في جسم الإنسان لأنه المتحكم الرئيسي في العضلات ونقل جميع الأحاسيس، كما أن له دور كبير في انقباض حدقة العين واستطاعتها على التركيز ولذلك عندما تلاحظ وجود أي عرض من أعراض التهاب العصب الثالث لابد من زيارة الطبيب وعدم تجاهل هذا العرض. 

مراجع داخلية: اعراض التهاب الاعصاب وعلاجه

الأسئلة الشائعة

ما هو علاج التهاب العصب الثالث؟

ارتداء النظارات.
الجراحة.
العلاج بالأدوية.
العلاج الطبيعي.

دكتور أحمد الغيطي

دكتور أحمد الغيطي

استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري والقسطرة المخية التداخلية.
استشاري جراحة ألمخ والأعصاب الوظيفية وجراحة الصرع وجراحة الشلل الرعاش بالاستيريوتاكسي.
دكتوراة جراحة المخ والأعصاب – كلية طب القصر العيني – جامعة القاهرة (MD)
زميل البورد الأوروبي للجراحات العصبية (FEBNS)
الزمالة المصرية لجراحة المخ والأعصاب (FEgBNS)

تابعونا على صفحة الفيسبوك من هنا

للاستفسارات والحجز

عيادة المعادي: 26 شارع النصر أعلى فودافون ت/ 01021324575
وعيادة حلوان: 44 شارع المراغي بجوار محطة مترو حلوان ت: 01101001844
عيادة المعصرة: ش ترعة الخشاب فوق كافيتيريا اللؤلؤة ت/ 01015552707

Scroll to Top